دهشت جدا لما شفت باراك أوباما وشعبيته تزداد حبة حبة الى ان أصبح رمزا من رموز أميركا فى هذا الوقت
وذلك بالرغم من لونه الاسود ووالده المسلم
الرجل لعب اللعبة كويس واتكلم عن التغيير فى أكبر بلد فى العالم وعلى عكس التوقعات استجاب الشعب الامريكى لنداءات التغيير وصوت البيض قبل السود فى بعض الولايات لباراك أوباما والنساء قبل الرجال
فى ماليزيا صوتت نسبة كبيرة من الشعب الماليزى للمعارضة وخسر الحزب الحاكم الاغلبية المطلقة
فى فرنسا والمانيا تغيرت الاحزاب الحاكمة ولو الى الاكثر تطرفا
الشاهد فى الامر أن الشعوب والامم فى كل العالم لا تطيق أن يحكمها نفس التيار أو الفكر طول الحياة الكل يتغير
ولو كان الفكر مثالى لتلك الشعوب لغيرت الافراد
طبعا القانون ده لا يسرى فى مصرنا الحبيبة
وبتوع الصحافة القومية بيطلعوا علينا كل يوم
ان الناس فى مصر تكره حاجة اسمها التغيير
وانها متفائلة وحابة الحياة تحت ظلال السيد الرئيس
وكمان كتبوا لوحات باسمنا وان 70 مليون مصرى يؤيدوك يا ريس
مع ان المفروض 100 مليون احتسابا للاموات اللى لسة بتصوت من أيام عبد الناصر
التغيير فى مصر والعالم العربى قادم قادم لا حالة
واذا ماكانش بمزاجهم هيبقى غصب عنهم
وكلنا شوفنا لما صدام امعن فى اذلال شعبه وطلع عينهم
جابوه على المشنقة اللى كانوا اصحبه وبيدعموه الامريكان
المطلوب الآن من المعارضة المصرية بكل طيفها
هو تغيير النظام واقامة دستور توافقى بين القوى السياسية والتصويت عليه
هذا هو التغيير المنشود
الذى سيشعر به المواطن المصرى
والا فالطاولة ستنقلب على الجميع
والشعب الجائع لن يستطيع أن يوقفه أحد
ولا حتى الاخوان المسلمين
وذلك بالرغم من لونه الاسود ووالده المسلم
الرجل لعب اللعبة كويس واتكلم عن التغيير فى أكبر بلد فى العالم وعلى عكس التوقعات استجاب الشعب الامريكى لنداءات التغيير وصوت البيض قبل السود فى بعض الولايات لباراك أوباما والنساء قبل الرجال
فى ماليزيا صوتت نسبة كبيرة من الشعب الماليزى للمعارضة وخسر الحزب الحاكم الاغلبية المطلقة
فى فرنسا والمانيا تغيرت الاحزاب الحاكمة ولو الى الاكثر تطرفا
الشاهد فى الامر أن الشعوب والامم فى كل العالم لا تطيق أن يحكمها نفس التيار أو الفكر طول الحياة الكل يتغير
ولو كان الفكر مثالى لتلك الشعوب لغيرت الافراد
طبعا القانون ده لا يسرى فى مصرنا الحبيبة
وبتوع الصحافة القومية بيطلعوا علينا كل يوم
ان الناس فى مصر تكره حاجة اسمها التغيير
وانها متفائلة وحابة الحياة تحت ظلال السيد الرئيس
وكمان كتبوا لوحات باسمنا وان 70 مليون مصرى يؤيدوك يا ريس
مع ان المفروض 100 مليون احتسابا للاموات اللى لسة بتصوت من أيام عبد الناصر
التغيير فى مصر والعالم العربى قادم قادم لا حالة
واذا ماكانش بمزاجهم هيبقى غصب عنهم
وكلنا شوفنا لما صدام امعن فى اذلال شعبه وطلع عينهم
جابوه على المشنقة اللى كانوا اصحبه وبيدعموه الامريكان
المطلوب الآن من المعارضة المصرية بكل طيفها
هو تغيير النظام واقامة دستور توافقى بين القوى السياسية والتصويت عليه
هذا هو التغيير المنشود
الذى سيشعر به المواطن المصرى
والا فالطاولة ستنقلب على الجميع
والشعب الجائع لن يستطيع أن يوقفه أحد
ولا حتى الاخوان المسلمين
9 comments:
ستتغير لا محالة
شاءوا - بكرامتهم - أم أبوا - بغيرها - فهذه سنة الحياة ، ووعد الله بتمكين دينه ثابت
ان شاء الله هتتغير
جزاكم الله خيرا
بوست كالعادة
رااااائع
أخي الكريم حسام
هذه أول مرة أزور مدونتك داعيا الله تعالي أن يبارك في عملك
وفي ظني أن الاخوان ليس من مصلحتهم إيقاف الشعب الجائع عن المطالبة بحقه بل العكس هو الصحيح
توجد كلمة للأستاذ حسن البنا أراها ما زالت صالحة لهذه الايام
(الاخوان أعقل وأحزم من أن يتقدموا لمهمة الحكم في هذه الايام ونفوس هذا الشعب علي هذه الحال ، فلابد من فترة تنتشر فيها مبادئ الاسلام وتسود حتي يتعلم الشعب ايثار المصلحة العامة علي المصلحة الخاصة)
أقول ليس من مصلحة الاخوان ولا غيرهم الحكم في هذه الفترة والا ستكون فتنة مثل العراق
واجب الوقت الان هو التربية والدعوة وارشاد المجتمع
والله الموفق الي سواء السبيل
تحياتي وتقديري لك
محمد حبيبى
ان كان من يحكمونا لا يريدون التغيير
فنحن ايضا لا نريد التغيير من اجل التغيير لشخصياتهم
نحن نريد تغيير افعالهم
فقط
وبما انه مطلب صعب
فليكن بتغيير الرؤؤس
وليرحم الله الجميع
حين تطير روؤسهم
خبيب
جزاك الله خيراعلى الدخول
نصيف
يا أخى انت اللى رائع
د.أيهاب ابراهيم
حبيبى
أولا جزاكم الله خيرا على زيارة المدونة
والمدونة نورت
ثانيا هناك شيء لا أفهمه
اذا كان الحكم الآن ليس من صالح الاخوان
فهذا مفهوم واتفق معه
ولكن أن يحكم الناس من يريده الناس
وان يشارك الاخوان جنبا الى جنب مع تربية الشارع
يعنى لو ناس بتحب البلد دى مسكتها
هل هذا خطر
مش لام يكونوا اخوان
فى شخصيات تستطيع ادارة البلد
وهى شخصيات وطنية
ومشهود لها
بدل زمرة الفاسدين
كيمو باشا
وحشتنى ما شفتكش من زمان
البوست بتاعتك الاخيرة روعة
بالنسبة لتغيير الافعال
فالشعب المصرى كله نسى كل حاجة لمبارك لما قال لن نسمح بتجويع الفلسطينيين
ولكن أثبت مرة أخرى أنتغيير الافعال غير ممكن وقالوا فى الاخر هنكسر رجلهم
يعنى مافيش أمل
ابشر أخى الفاضل
إن شاء الله قريب التغيير الشامل وبالفعل نحن فى تغيير جزئى
تقبل تحياتى
جزاكم الله خيرا أخى عمر
وبشرك الله
Post a Comment